Notre Catalogue
- Bons Plans
- Librairie addremove
- Épicerie addremove
- Conserves et Bocauxaddremove
- Biscuitsaddremove
- Confiserie
- Chocolaterieaddremove
- Café, Thé et Sucreaddremove
- Le Petit Déjeuneraddremove
- Céréalesaddremove
- Confiture, Pâte à Tartiner & Mieladdremove
- Pain & Viennoiserieaddremove
- Poudres chocolatéesaddremove
- Pancake
- Produis laitiersaddremove
- Lait et ses dérivésaddremove
- Yaourtsaddremove
- Beurres & Margarinesaddremove
- Crèmesaddremove
- Fromages
- Épicerie Fine addremove
- Marché addremove
- Épices et condimentsaddremove
- Boucherieaddremove
- Volailleaddremove
- Boissons addremove
- Pâtisserie addremove
- Gâteaux
- Pâtisserie Tunisienneaddremove
- Pâtisserie Françaiseaddremove
- Biscuit et Cake
- Pâtisserie Diététiqueaddremove
- Dessertaddremove
- Coffrets
- Saléesaddremove
- Tartinables
- Maison & Déco addremove
- Électroménager addremove
- Hygiène et beauté addremove
- Jeux et Jouets addremove
- Fleurs addremove
- Loisirs et Sport addremove
- Chocolaterie addremove
- Électronique addremove
- Diététique addremove
Référence: livre-32
رحلة في زمن بورقيبة

ح.المصباحي
16 autres produits dans la même catégorie :
السيرة العطرة للزعيم
السيرة العطرة للزعيم
الكاتب: شكري المبخوت
روائح المدينة 1
حسين الواد
مدينة الروائح، يا صاح ! مسرح أبطاله الروائح... أبطاله أشباح. كيف تـُرى الأشباح ؟<br>خذ من الزمان قطعة، من المكان قطعة، لتصنع المقام. زد عليها نفـّة من سالف الأحداث. تمتمْ عليها قولة ؛ يا ساحر الكلام ! لتصنع المقال. حرّك خليك جيّدا لتصبح المقالة كالروح للمقام، يستقمْ لك الخليط مقامة أبطالها أشباح.<br>في المدينة إذن وحدة المكان، لا كوحدة المسارح في القديم ؛ فمسرح الرواية رحيل في معالم المكان والزمان، من المدينة إلى المدينة ومن الزمان إلى الزمان : قديم حالم صادق، ووسيط يقظ غارق، وحديث كاذب واعد مُصبح على زئبق قالت ؛ رحلة راو راحل, منفيّ مُنـْبـَتّ.. تطارده الروائح كالأرواح
موسم الهجرة إلى الشمال
الطيب صالح
تقديم توفيق بكار
رحلة الجنوب إلى الشمال؛ لقاء متنافرين ...جنوبي أسمر، زاده الحقد الطبقي وأزمة الهوّية يهاجر إلى بلاد لا تكاد تميز بين بياض بشرة أهلها وبياض أحلامهم، فإذا بالحرمان والوفرة وجها لوجه.هنا يغدو الغضب مقودا والعنف سبيلا محتوما.شامل كاسح يأتي على أخضر الروح ويابسها، جاعلا من الآخر ومن الذات على حدّ السواء حطبا للمحرقة.
لا رهبة من الماضي
حسين الواد
إنّ قراءة الواد لتاريخ البلاد في روايته "لا رهبة من الماضي"، قراءة تستهدف مواطن الخلل في ما حدث من تغييرات بعد تهافت نظام ما سمّاه سالم العهد البارك، وقد ربطها المؤلّف بماض خرب هو سبب الحاضر المتوحّش. ويواصل الواد ما بدأه في كتاباته الروائيّة السابقة "روائح المدينة (1)" و "روائح المدينة (2)" والغربان، من استنطاق تاريخ تونس المعاصر بالسرد الروائيّ بدءا من عهد الحماية حتى العشريّة الثانية من القرن الواحد والعشرين. وهو استنطاق عرّى فيه المستور من مظاهر الزيف والقهر والاضطهاد في السياسة والاجتماع والتعليم وغيرها من المجالات".